وما بين شروق شمسٍ وغروبِها
وتفتح الأزهار بين طيات أطياف شمس ودروبها
وأنا أسير في الطريق. أتاني عصف الرياح.وسمعت أصوات النياح.
ودموع ملأت أرضي
ودماء أغرقت أهلي
نعم أهلي,لا أراهم ولم أجالسهم ولكن صلة قرابتنا عظيمة فهي الإسلام,هي الإيمان.هي عروبة الأوطان
وأصبحت عقول الناس مشاهدة لتسجيل عنيف
وصوت ضعيف
قائلا أغيثوني
يالها من كلمة جعلتني أبكي وانا أكتبها الآن والذي خلق البشر.والنهر والشجر
وكأن بعضهم يشاهد فيلما.قائلين هيا غيروا القناة لنرى لقطات أوضح من نزف القناة.لكم أغضبتني تلك القلوب
من هذي الفتاة؟
كانت طفلة
تحَلمُ بأزهارِ الربيع.أحلام الجميع...
ألعاب الطفولة.نبع البراءة وسْطَ بركانٍ شنيع
وسْطَ نيران اليهود.أحفاد القرود.سبوا الإله ها هم قد خانوا العهود
يا أمتي
اللعنة على الخيانة
قد ضيعتي الأمانة
أيا قدس الأقداس .يا شمس الدنيا
يا وجه طفلة ضاعت بسمتها تحت أنقاد القطاع
نعم أبكيكي
...................
ركبت سفينة الحزن المريرة بلا شراع
سفينتي أبحرت بماء الدمع يا أهل القطاع
وبلا إنقطاع
أهو الضياع؟
....
أم أنني لا زلت أبكي ناظراً خلفي لأشلاءٍ تمزقت ومزقت قلبي ولا أدري متى أخرج من هذي البقاع
بقاع الدمِ يا أهل القطاع
....
وكلما مسحت دمعي وجدت دمعا لا قدرة لي بمسحـهِ أو ربما تجاهلا لنـزفهِ
معلنا إبتسامة باردة في وجه أهلي لأَظْهَر لَبِقَ الطبـاع
...
أين اليراع؟
مات اليراع
دموع القلب
القلب الذي أوشك إعلان الرحيل
معلنا غضباً على تلك القلوب التى ماتت دون موتِ الجسد
ترقص بالطبول في ميادين ذاك الليل الكحيل
وجسد الأمة من كثرة معاصيها نحيل
ماتت ولكن ربما تقوم من قبرها يوما
فعجلوا قيامها يا أهلنا حياكم الرب الجليل
لا ولن أنسى تلك المناظر التي خلعت قلبي مقيدا بقيودٍ ألعنها في كل يومٍ يا أهل القطاع
ومعذرة لمن قرأ الموضوع وأحزنه ما قرأ
والسلام
وتفتح الأزهار بين طيات أطياف شمس ودروبها
وأنا أسير في الطريق. أتاني عصف الرياح.وسمعت أصوات النياح.
ودموع ملأت أرضي
ودماء أغرقت أهلي
نعم أهلي,لا أراهم ولم أجالسهم ولكن صلة قرابتنا عظيمة فهي الإسلام,هي الإيمان.هي عروبة الأوطان
وأصبحت عقول الناس مشاهدة لتسجيل عنيف
وصوت ضعيف
قائلا أغيثوني
يالها من كلمة جعلتني أبكي وانا أكتبها الآن والذي خلق البشر.والنهر والشجر
وكأن بعضهم يشاهد فيلما.قائلين هيا غيروا القناة لنرى لقطات أوضح من نزف القناة.لكم أغضبتني تلك القلوب
من هذي الفتاة؟
كانت طفلة
تحَلمُ بأزهارِ الربيع.أحلام الجميع...
ألعاب الطفولة.نبع البراءة وسْطَ بركانٍ شنيع
وسْطَ نيران اليهود.أحفاد القرود.سبوا الإله ها هم قد خانوا العهود
يا أمتي
اللعنة على الخيانة
قد ضيعتي الأمانة
أيا قدس الأقداس .يا شمس الدنيا
يا وجه طفلة ضاعت بسمتها تحت أنقاد القطاع
نعم أبكيكي
...................
ركبت سفينة الحزن المريرة بلا شراع
سفينتي أبحرت بماء الدمع يا أهل القطاع
وبلا إنقطاع
أهو الضياع؟
....
أم أنني لا زلت أبكي ناظراً خلفي لأشلاءٍ تمزقت ومزقت قلبي ولا أدري متى أخرج من هذي البقاع
بقاع الدمِ يا أهل القطاع
....
وكلما مسحت دمعي وجدت دمعا لا قدرة لي بمسحـهِ أو ربما تجاهلا لنـزفهِ
معلنا إبتسامة باردة في وجه أهلي لأَظْهَر لَبِقَ الطبـاع
...
أين اليراع؟
مات اليراع
دموع القلب
القلب الذي أوشك إعلان الرحيل
معلنا غضباً على تلك القلوب التى ماتت دون موتِ الجسد
ترقص بالطبول في ميادين ذاك الليل الكحيل
وجسد الأمة من كثرة معاصيها نحيل
ماتت ولكن ربما تقوم من قبرها يوما
فعجلوا قيامها يا أهلنا حياكم الرب الجليل
لا ولن أنسى تلك المناظر التي خلعت قلبي مقيدا بقيودٍ ألعنها في كل يومٍ يا أهل القطاع
ومعذرة لمن قرأ الموضوع وأحزنه ما قرأ
والسلام